يتفنن في هجري
يصلي نار الشوق
يبعثر آمالا بسيطة
لازالت تسكن
قلبي المهشّم
أقول يا أيها
الوعد ...
لمَ غرست سكّينك
في اوردتي ...
لمَ احرقت لون
الزهر في ايقونتي
ولماذا أسكنتني العلياء
ومن ثم عدت لتسقط
امنيتي
أيها الغارب تاركا
ملامحك في
مخيلتي
كفاك عبثا معي
كفاك تلبدا حينا
كالغيم في سماء
آلامي
وكفاك بياضا
كالثلج حينا
في ارض شتائي
كفاك تلعب
دور العاشقين
معي
وأنا التي علّمت
ساسة الخيل
كيف مهرة جموحة
تستعصي
على الفرسان ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق