،اني هنا راحل
اني اراك في صحراء أشواقي
تلملمين الهوي في دار آهاتي
مالي أراك وهذا اللحظ يرمقني
يا هذة الآه كفي غادرت ذاتي
في بحر عينيك لا حلم يراود نئ
الا الحنين الى آفاق نزهاتي.
أرمي دموعي لها شوقي وآهاااتي
في أن يكونً دوائي زادي ألباقي
اني هنا راحل لأحلم لي أبدا
إلا سنأضوئها يرمي لي امالي
سيروا انا المشتاق في وله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق