ليتك تعود لتعلم انني بانتظارك
اتنفس عبير حروفك
واشتنشق هواء كلماتك
فكم تأملت في عينيك فرأيت فيهما الحزن
ولاسى
رغم سحريهما
إلا انهما تمزجان بين الالم والامل واليأس والبأس
لتني لم اقرأ لك كفك وعينيك ولم اقرأ لك حروفا حتى هجرت مضجعي لأراك في سماء خيالي
كم تأملت فيك دون ان تعرف انني انظر اليك
واليوم بقيت على امل عودتك فلم تعد
اتجبرني ان ااتي اليك واترك خفلي
محافل عيدي
كم احببتك وانت مازلت تجهل حبي لك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق