الغربة
في الغربة يا ما بكيت
بالدموع ارتوت أيامي
كم من طرقات تخطيت
حتى تعبت أقدامي
يا أمي اسمعي موّالي
الشوق بين أنغامي
صورتك تسكن بالي
تزيّن لي ألحاني
بدأت أكتب بدموعي
قد جفّت أقلامي
من يشعل لي شموعي
حتى يذوب ظلامي
أ نا في بلد الغربة
هائم في آلامي
حياتي صارت صعبة
الحزن يسكن كلامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق