و كأن الحب إصطفاك
لتكون علي وجوده دليلا
فأنت كنت لى فى الليالى
المظلمة ضياء القنديلا
يا حسناء تغار منها كل
كل امرأة جميلة
وحيدة أنت فى قلبى
و منك لا أريد بديلا
سأسير فى الدروب نحوك
و إليك أبتغى الوصولا
و عندما يجمعنا أحد الدروب
سأبقى معك و أنهي الرحيلا
إسماعيل إبراهيم محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق