عجبت لما رايت العجاب بيننا
على ضفاف القلوب يتربع
اخدني همسي إلى المدى البعيد
ليجرا الخيبة من صخر يتسكع
سجنو الضمير داخل عجزهم
فتثاقلو إلى الارض بمقعد يتركع
كيف لاجساد خاوية حال عليه الدهر
ان تروى العطشى وتطعم الجائع المترقع
إلى متى ايها الضمير الميت يشقى بك الزمان
وتبقى تحت وطأت الخدلان والسفيه يترفع.
دنيا بوشريط...........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق