وا اسفا على أمة
النيام...
قدسها ينتهك من
شرذمة
الأقزام...
حجارة طفل فلسطيني
خير من سلاحكم
يامن تدعون
أنكم
حكام...
مسرى الرسول ينتهك
وانتم
غارقون في احلامكم
والاوهام...
أي تطبيع هذا..وأي عار
جلب لكم ماتزعمون
أنه
سلام...
أين صواريخ المتشدقين
على شاشات
التلفزة
والاعلام...
الكل يبكي على ليلاه
واهل فلسطين
لهم الله..تبا لكل
طرقكم
المؤدية للقدس..فلا
قدس حررتم..ولا
رأيناكم
حطمتم
الأصنام...
..............
اسماعيل جبير الحلبوسي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق