لازالت تسكنني
تلك الآاااه
حين اتنفس
الصعداء
ولازلت اراقب
ضوء ذاك
النجم وهو
يرسل اشعاعه
والقمر يضج
الق في ليالي
الصيف
رغم شحوب
قلبي الممزق
لا يقف عند احزاننا
اي شيء
الخياة تسير
ببطئ وهدوء
كالمعتاد
ووجهك مغادر
كل اللحظات
تضطرم النار
على ذروة الشفق
حين يعلم ان الغائب
ليس بعائد
وان اللقاء اصبح
من حكايات الأمس ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق