" عطر الورد ""
تاهت روحي
بملاحة سمراء
شرقية
نرجس نظارتها
كأنها عود ريحان
بجنب نهر منبتها
تهتز كأنما ترقص طربا
عندما الريح تداعبها
ريم إلتفاتها عقيق
منطقها لؤلؤ مبسمها
فيا سائلي ماذا ترى
كيف تذق عيني الكرى
لم يا لائمي كما يحلو لك
فاني لا أتراجع الى الوراء
سابقى مهما جرى
أنتظر منها اللقاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق