مَاذَا لَو؟
مَاذَا لَو سَكَنَتْ القُلُوبُ الأَروَاح ؟
عَمَّت الهَنَاءَةُ وَالرِّضَا الوجُوه
مَاذَا لَو استَيقَظْنَا تَعَبُدًا لِلفَلاح ؟
خَشَعَت الضما ئر فلا تتوه
ماذا لو راعينا الصمت بكل ارتياح ؟
ارتقى الفهم بنا والآن نَحْذُوه
ماذا لو تَغَاضَينَا عن قَولِ السِّفاح ؟
عَمَّ الخَيرُ بيننا والأَمَلَ تَعْزِفُوه
ماذا لو وَقَّرنَا كَبِيرَ نا غُدوًا وَرَوَاح ؟
تُرافِقُنا القِيَم وَبِالحُبِ تَسْمَعُوه
بقلم/ ياسر عبد الفتاح
مص/ر منياالقمح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق