على حافة العزلة....
بين التوتر والصمت
وقعت في حلقات من الاسئلة
لم أجد لها الإجابة
شعور إحتل صدري
ودموع تسابقت علىى صفحات وجهي
ابحث عنك وافتح باب الحكاية على مصراعيه
أرابط في كل الزوايا المظلمة بداخلي
لأجدك
كعصفورة طوت اجنحتها قسوة الحر
وشقاوة اللحظة
ليس ضعفا ولاوتملك مني
حين احببتك
كنت في وسط الصمت وإرتباكات متتالية
انسج المستحيل من خيوط الخوف بهدوء
تدخلني في مدارات دوخة الكلمات
وكنت في عنادك تصنع نهاية مفجعة لقصة حب
تدثرت بلون الحزن الصامت
القابع بين السطور
كنت أبحث عنك بشغف
فتزداد بعدا كلما اقتربت منك
أصبحت الرؤية مشوشة أمامي
وإنتهى حصاد التفكير تحت تساؤلات حرب
ظننت بها الإنتصار
واكتفيت فقط بالإجابة
تسابقت أقدارنا
واشتركنا في إنتحارنا الجميل
وها أنا اعيد ترتيب باقي الحكاية
ورقة ورقه...من البداية الى النهاية
حرم المنصوري
..؟؟؟؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق