لسنا اصحاب كبرياء
ولا فى العلم
من حاصل على
درجة دكتوره
بل جاهل لبعض أمور الحياة
متوسط الفكر
فى الحب فاقد محروم
عشنا وعشنا حياة
مدرسة وعلم
ومنها العلم للجهلاء
لم نكن أصحاب قلم
فكنا أصحاب أمل
والوقت مصاحب العمل
فلا فقدان مع امل
هناك الناقد
وأن كان على حق
فلا يراعى شعور أنسان
فى اللغة العربيه
كنوز كتير
وهناك من يخطأ
وهناك من عليه التصحيح
وليس الكل ما دارس
فى الحياة مدارس
منها الأم وما تفرع
وفى الهمسات كان مكان
من انثى كلها حنان
جائت كنت جريح
فاقد لست بصير
ان الأمل سيعود
وسااكون غريق
فى بحور الحنين
والقدر كان مكتوب
مع همسات من روحها
فااصبح لقلبها
مسكنى الوحيد
بعد ما فاقد الأمل وحيد
مجدى رشاد
القاهرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق