المخطوطة لمحمد وليد زنداقي
من أجل عينيك عشقت الهوى
من فرط عشقك
نست الروح معذبها
وهامت تستجدي الوصل
ونامت من تعبها لطول الانتظارك
من هم
كم عاشق لا يعلم ما فعل بمعشوقة
من الاعياء
والألم
لكنا عشنا في مروج
الهوى لا تعب، ولا
نصب
تعمد الجميع نكران
صاحبه
حتى يكون كل واحد هو من تحمل الغم...
د. أسيل معين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق