من قبل
كان ليس لها مكان
بين حدود وعلامات استفهام
عايش فى عجله تدور
من الصباح الى الصباح
للعمل اكون
عمر طويل
مع من بلا مشاعر تكون
عشره تقليدى
وتمضى الأيام
منطوى حزين
رافض ومع
مع التقاعد كان قدر
وبين الحروف
كان القلم
لى الكلمات مقتبس
لحظة حرمان
حب مع الأوهام
وفى الخيال تمنى
وكان للقلم الكلام
طيف ذهاب لى ابعد مكان
فيه من عشق
كان من الحب محروم
اقتربت بنبض قلبها
بلمسه دافئة
من بلاد العشق الساحرة
وكانت نظره منى
اوصلتنى إلى بحور الهوى
فاهى كانت الدواء
والقلب لها هوى
لك كتبت
ملكه عنوان قصائدي
اعزفك بحروفى
على رقه احساسي
فأنت الحياء والخجل
فى صمتك وكلامك
صادقه والصدق عنوانك
انتى مزاح من الخوف والحنان
مع يؤلمنك الدهر وقسوه الأيام
ستظلي للحب والرومانسية
بحبى الى منتهى ما لنا من أيام
مجدى رشاد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق