الأربعاء، 30 يونيو 2021

ها ‏أنا ‏ذا ‏أفترش ‏شوقي ‏بقلم ‏حلا ‏عبد الكريم المسالمة ‏

ها أنا ذا أفترش شوقي و ألتحف حبي و أنطوي على نفسي لعلي  أخفف من ظمأ هيامها، ثانية، دقيقة ،ساعة ،يوم، ستمضي، و تمضي نيران الشوق، لعلها تهدأ بعد أن ثارت، هل عقدت الروح قرانها مع عبير الكلمات؟، يداعبها بحب فتضحك، و يداعبها  بشوق فتحزن، لا يهم ، كل ما يهم ، بأنه مهما شبت نيران الشوق بداخلي ،سيخمدها يوماً ما بحر حصيف من الحب و اللقاء
حلا عبد الكريم المسالمة/١٧ سنة / سوريا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

ساقتني قدماي لدار موصد الأبواب بقلم مريم أمين أحمد إبراهيم

ساقتني قدماي لدار موصد الأبواب طاف صدى صوتي ينادي أين من كان بالدار من أحباب ؟ اعياني طول انتظار الجواب  غفوت فإذا بالذكرى تجسد الماضي  فما ...