لمَ الصمت وكل هذا الهذير
يعتمل في صدري ؟؟
لماذا أسكت .؟وهزيم الكلم ,
كبحر متلاطم في سري؟؟
لمَ التجاهل حتى
أن الصبر مل من صبري؟
حتى الورق تنكر
لقلمي وجف منه حبري.
حتى نفسي
لم تعد تستسيغ عذري.
كلما عزمت الكلام
يجف الحلق والدمع يجري
أين انت يا حيلتي
و كيف يتنكر إليّ مكري؟؟
إلامَ الصمت يلفني
وإلى متى يستمر أسري؟؟
أظنني هكذا سأبقى
يلجمني الصمت إلى آخر عمري.
زينب الكريضة المغرب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق