لا يتكبّر إلا الجاهل ولا أقصد الأميّ إنّما الجاهل من جهل معنى الحياة والغاية من وجودنا فيها ، ثم بما يتكبّر على خلق الله ؟ إنّ الله من وهبه تلك الميزة التي يتكبّر بها على خلقه، ثمّ هل ضمن له دوامها؟ " فلو دامت لغيره ما آلت إليه. وليعلم كل متكبّر أنّ ما وهبه الله له فتنة قد توصله للمهالك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق