بسمة للصباح
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
كم أتطلع إلى بسمةِ صباحٍ تلتقي مع ساحلٍ تزوره الأمواج كأنها همومي ، أو أشواقي .
أي قارب يستطيع عبورها .؟
إنه حبي لكَ .
أنا لا أجيد فنون السباحة ، بل أجيد التجذيف بكلمات كنتُ اتعلمها في صغري ، والآن أصبحت عباراتٍ كبيرة ... كَبُرت مع حياتي ، وربما كانت غير مفهومة .
تعالَ لنشرب معانيها مع فنجانِ قهوةٍ يتسع للكثير من الحكايات .
إنكَ الذي يعرف كيف يَقرأ الفنجان بهذه الرسوم .
لماذا لا أعرف أنا هذه الرسوم ....؟
علما" أنني قد رسمتُ الكثير من اللوحات ...!!!
١٤ / ٩ / ٢٠٢١
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
نبال ديبة / اللاذقية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق