" ذكريات عنيدة جداً…"
هيوستن، تكساس، أيلول ٢٠٢١
في حياتي السابقة
كانت كل الطرق
المؤدية إليكِ
تحمل ذكرى سعيدة…
هي أطياف ذكريات عنيدة
لم يعد لها أثر
بتفاصيلها المعقدة
إلا بقايا خطوات الذائبة
رسمناها ذهابا و إيابًا
و أصوات بشر
منبعثة من وراء
تلك الأزقة البعيدة …!
جمال_عبدالمومن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق