قصيدة الإنتظار
فيها شوق كجمرة نار
والتفكير ليل نهار
كيف تغيير مجرى الأقدار
فلا مجال للشوق إلا إليك
سيبقى قلبي سكنا لكي
ولن يكون لغيرك
فى بعض اللحظات
تقف الكلمات عاجزة
فيكف التعبير لحب
من المعجزات إنها هناك
فكان بالروح اللقاء
وكان شعور القلب
إنك أكبر حب
فلا مجال للشك
هكذا الحياة
فيها التمني وفيها أقدار
والنصيب هل إختيار
وما لي سهم أصاب
مع طول مشوار الحياة
كان حب بدون لقاء
متمن فى يوم اللقاء
فى حديثي حب
إمرة ذات أجمل قلب
.لها القلب أحب
تطير لها المشاعر
مع الهمسات تلب نداء
عودة طيور مهاجرة
برغم قسوة المسافات
فكان النصيب حب
متمني اللقاء
مجدى رشاد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق