قف لحظة و تذكر
تذكر الأسفار و الأحلام
الذاتية مرة كمرورالسهم مند زمان أين تألقت بالتفاعل و الإنسجام وقتها ترعرت بين الآحضان و أنتعشت بالحب الود و الحنان
ذهبت سافرة وراء البحر رأيت السر و بهاء الطبيعة يا أهل السجال دعمت نفسي بالكتب و كل ما دار في البال اندهش من رأيتي في المكاتب أهلها في عقري الديار
تركت بصمت التعامل بإحسان و الجمال في رأفت الذاكرة لأنها صارت كلها حلم و درب من الخيال بنيت عنها المصير بالآمال و تصورت مراحل الدنيا لتأمل في خلق الرحمان في النجوم و المجرات و ابعاد الآكوان و كأنها حلقات من الآفلام
ودعنا فيها خير الأحبة في دنيا السلام و كأن غطتنا سحابة و مرت مرة الكرام
محمد كركوب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق