صدى صوت يأتيني...بسماع قطارالسنين...
بغرفه الممزقة...مرة تأخذ منها ومرة تعطيني...
وعجلاته العديدة تسرع ....وتسير على سكة حديدٍ...
وصافرة صوتها ارتفع...أفرح بها وأحيانا تهديني...
أريد أن أعود به إلى أبي...و حضن أمي الذي يدفيني...
لأكون طفلة به كقطار فرح...أركبه بمدينة الألعاب...
براءة أطفال أجمعها...و أريدها أن تنسيني....
كل ما مررت به من تعب وشقاءٍ وأنين....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق