هذا القلق ...
حين أنتظر قدومه ليلا
يبدو لي
أن حياتي متعلقة على شعرة
وما التبجيل ، وما الحنين
ما الشباب ، مالحرية
أمام وداعة هذا الضيف المشؤوم
يأتي والمزمار في يده
ها قد دخل واشاح ألخمار
ناظرا إلي بإمعان
سألته :
أأنت ألذي ألهم دانتي ( الجحيم )
أجاب :
أنا ........
بقلمي .
محمد إبراهيم .
إحترامي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق