" ابتسامتك يا والدتي…"
هيوستن، تكساس، تشرين الثاني ٢٠٢١
ابتسامتكِ يا والدتي
ستظل مختبئة في فؤادي
كقصيدة حبٍ تستعصي
على الانتهاء…
أشهرها كزهرة التوليب
في وجه صحراء شكي المريب…
ابتسامتك يا والدتي
ستبقى خالدة في محبرتي
فلا تستغربوا إذا فاحت
من بين كتاباتي
رائحة التوليب…!
#جمال_عبدالمومن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق