طقس متقلب
من غيهب العتم تلوح
وتعوم ارواح الأناس الغارقين
فوق الجليد تحز أظافر اليدين
واليوم توخزنا الجراحات القديمة
من طقس هذا العصر
لكن أمواه المحيطات الأثيمة
تخفي افاعي النار فيها والعقارب
ومن الرفاة ....
رفاتنا نترك خلفنا
حلما لنا ...
حلما صغيرا يافعا ...
بقلمي .
محمد إبراهيم
احترامي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق