// هذه إليك مواثيق عهودي //
١٠ /١٢ /٢٠٢١
يامن أحن وأشتاق إليك.
هذه مواثيق عهودي.
ماذا خذها لكن لاتمزقها.
وتحرقها كما تفعل في كل مرة.
في الهواء تنثرها.
أنت يامن كنت كالفراشة ترفرفر.
بأجنحتك في جنائن قلبي.
فكيف السبيل إليك.
والوصول لقلبك وودك.
لأطمأن على هواك.
ماذا أفلا لازلت تتذكرني.
أم تناسيت عنواني ورقمي.
وحتى ملامح وأوصاف شكلي.
فأنا أشتقت إليك ياحبيبي.
فماذا تدعي هذا البعاد عني.
وقلبي وإبتهالاتي.
وكيف تبرر قسوت قلبك.
وهذا التضليلا.
فهل أمسى غرامك مستحيلا.
وأنت في برجك العاجي.
ونظراتك من فيها.
تكبر واللؤم كثيرا.
فأنا لازلت أحبك وأعشقك.
وفي أحلام منامي أذكرك.
في أسمك بالصبر الجميلا.
فماذا تدعي هذا البعد عني.
وقلبي وإبتهالاتي.
وسيري في الدروب وحيدا.
فأنت من أحن إليك ياحبيبي.
وهذه مواثيق عهودي خذها.
وكن صادق في غرامك.
لمرة معاي.
وحب قلبي وأحفظها.
وفي قلبك خبيها.
د... حازم حازم
الطائي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق