في عينيك وجدت الأمن والأمان، أشعر دائمًا أنني أود احتضانك كأنك طفلي الصغير وحبي الكبير ورفيق دربي وضوء ألنبراس في عتمة هذه الحياة، أبصرت فيك نفسي التي لم أكن أراها ورأيتها في عينيك، لقد منحتني الكثير من السعادة والكثير من الابتسام، لقد جعلت قلبي يرقص سعيدًا بكلماتك الرقيقة التي عشقتها من كل قلبي، لا أود أن نفترق أبدًا فما شعرت به معك ل أشعر به مع أحدٍ.
عماد فرح رزق الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق