. "مَواقِفُ قَديمَةٌ"
في قَبْوٍ...
يَنسَلُّ صَوتُ عِشْقٍ،
صُورُ ماضٍ!
كُلُّ شَيءٍ يَأتِي...
يَترُكُني أَبحَثُ عَنْ ظِلٍّ رافَقَني
فَاعتُقِلَ...
ضِمنَ أَشْياءَ مَمنُوعَةٍ!
تَساءَلْتُ كَثيرًا:-
مَنْ يَفْقَهُ مِنِّي ضِحكًا،
أَوْ يَرمِيني خَلفَ ٱلأَسوارْ؟
مَنْ يَرحَمُني مِنْ خَوفٍ،
حَتَّىٰ مِنْ صَوتي؟
يَتَذوَّقُ فيَّ دِفْءَ ٱلمَوتِ...
إذْ يُطرَقُ بابَ ٱلأقدارْ؟
آهٍ!
كَمْ تَظلِّينَ مَعي،
فَراشَةَ لَيلٍ...
سماءْ!
هُدبُ عَيني يُزهِرُ بِكِ
عُشْبًا أَخْضَرَ
يُهَفْهِفُ...
بَلَّلَهُ دَمعُ فَرَحٍ!
وَ ٱصطادُكِ حَيثُ ٱلأَرقِ ٱلبَهيِّ
وَ حَيثُ المَساءْ!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق