( زائِرتي )
قِفي كَي أَرَى ...
لِأَيِّ مَدَى
لِعطرِ خديكِ
تَهْتَزُ أَعماقي
إِنْ هزّني العطرُ
إِيَّاك أَنْ تَدخُلِي
أَقولُ إياكِ
يَكفي الوقوفَ بَبابِ الروح ِ
أَخشى أن لا تحميكِ أَعراقي
في أعماقي حبيبتي
توَحَشَتْ أشواقي
أخشى
أَن تَأكُلَ الخدين أشواقي
وبعدها يا وَيلَها
من أَخلاقي أشواقي
شكرًا لعينيكِ زائرتي
جاءت فراحت
تُلقي الشعرَ أوراقي
عادت تُغْني الشوقَ أدعيتي
شكرا لخديكِ من أعماقي
!!؟؟؟!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟
بقلمي عادل هاتف عبيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق