وفاءُ في خط
الشروع
والظلمُ هو حصيلة
ومنه شقت فروع
لاحاسيسٍ جدا ذليلة
مللت هذا القفار
غباء ٌ كان الشعار
وشموع بين الدموع
والغاية تبدو وسيلة
مهما ناحت ضلوع
والاوجاع كانت ثقيلة.
ساغفو في مرقد الضياع
فتبا لمن خاع وباع
وعند الموت يبكيه قتيله
لذا لامنه رجوع
والعمر ايام قليلة… وبعدها لن نعود
علي الموصلي /العراق
10/12/2021
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق