يا قنيديل أملٍ يُنير دواخلي الحالكة
تملأ أركاني فرحًا كلما دنوت منك
كفاك بقلبي عبثًا🤚
تُداعبهُ، تُرواغهُ، كلما نظرتُ إليك
ما ضرّني لو نُعتُ بالجنون منسوبًا إليك
لطالما كُنت مجنوناً بالقرب من عينيك
ما عدت اخشى جنونًا طريقهُ يَقودني إليك
فالجنون زينة العقل لطالما قلبي بين يديك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق