كبرت خلود
وبالعشرين اصبح
عمرها
كالورده في
وسط الجنينه
تترنح الاعطاف
يزهو قدها
بهية وانيقة
بجمالها
كسرت قلوب
الوالهين
بحسنها
مغرورة كلا
قلبها ابيض
اطيب من
الشهد المصفى
بل انقى
من ماء الزلال
نقاؤها
بريئة بصفاتها
ك براءة الاطفال
في عينيها
تزحف شباب
لفيف يقتفي
اثارها
تمني بنظره
او برمقه
تشفي اهات
التنهد من بهاء
جمالها
تشهد لها الحاره
وكل شبابها
بالعفه والطيبه
وبسمة ثغرها
لله درك
يا خلود انني
كم قلت اهن
لو تكوني في
حياتي كلها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق