" لا يمكنك تقييدي "
" لا أعلم كيف استطعت تقييدي بهذه السهولة ، أعتقد أن حريتي سرقت مني ؟؟ ، هل هذا ما تريد سماعه ، ربما لا تعرف أن جناحاي لا يمكن تقييدهما ، نعم أرى نظرة الحيرة علي وجهك ، و لكن ماذا أفعل أنها الحقيقة ، فكيف لك أن تقيد عقلي ، نعم عقلي جناحان و أكثر فكيف لا أعترف بفضله ، وهو يجعلني أفكر ، نعم أفكر ، لأشعر بالاختلاف ، لاتحرر من شبح الهيمنة ، لاتحرر من قيود قلبي الذي لا ينبض إلا بإذن من عقلي ، سأظل دائماً واثقة لأنني أفكر ، و لن أتوقف عن التفكير حتي تقبض روحي ، فلا تعتقد أن بإمكانك تقييدي "
******
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق