كلمة في كلمة
(أوتار الليل )
تغني باسمك جل
من كان له قلب ...
. دقت علي اوتارك
الصماء الحاني
نعي الناي صبري
علي أعتاب جناتك
... فقد كنت اسيرا
للهوى ولذاتي
وصرت رئيسا للعشاق
ضمائرهم تناديني
يامبتلي بالحب ارجع
فالعشق اضناني
مازال وجع
العاشق يقاضيني ...
يعاديني يناديني
. أصبحت أسيرا
أعاني صوت اناتي
يعاتبني على فقداني
ماكنت اظنه جناتي
الم اقل لك يوما إنها
عذبت في الحب اوتاري
لاتظنن جمال اللحن
علي الكمان الحانا
بل تعذيب للاوتار
على أصوات اهاتي
الي متي تستعذبي
حنيني واشواقي
فالناي ناي ولن
يطرب الا لاشعاري
وحظك منه انك
كنت منبرا للذاتي
فليكتب الناي نعي
وفقدي لكل لذاتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق