من صهيل ٍ في العيون ِ
ارتقى فوق الجفون ِ
سائلى أيان تشدو
يا مقَّرحَ الظنون ِ
طُفتَ بالافلاك ِطراً
ما لها غيرُ المتون ِ
قف فنادي اليومَ بعضاً
من عواتق ِالمجون ِ
فاستريحي آيةُ الاعجاز ِ شاءتْ
أنْ تراني في شجوني
ما بها شأنٌ ولكن
همها تنسابُ
في بحر ِ
شؤوني
,
,
ــــــــــــــــــــ
مهدي الماجد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق