يَزورُنِي رهْبُكِ في كل منامِ ...
سَلْبُ اليدينِ زُخْرُبٌ لا يُبَالِي..
مُزَخْلَبَةٌ تَضحكينَ حالِ ...
أَراكَ يتيماً ذُو مسغبةٍ للحلالِ ..
إِنْسَلَبْتِ من الكنِيفِ كارهةً ...
نَكَرْتِ قافلةَ الزآنِبِ الغالياتِ ..
يقولونَ أنكِ رَهْبَى في فلواتِ الضياعِ ...
زَعَبَ الكُرْهُ قلبكِ بالبيانِ ...
سَغِبَ القلبُ لوصلكِ جاهداً ..
ولكنكِ كالعادةِ لم ولن تُبالِ.
بقلمي : شاير امين .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق