طفل هز العالم (ريان)
فكم ريان مات جوعان وعطشان
في مخيم
وكم طفل بلا مأوي
عجبا لإعلام أعمي الفكر والضمير
كم طفل توفي في مخيمات اللاجئين
وآخرون يرتعشون من قسوة البرد
والسقيع ولم يسلط الضوء عليهم إلاعلام
احلام بريئه تناثرت مع حروب
عمياء وامور تجري في الخفاء
وكم سيدة ترملت
سحقا لإعلام ساذج
مات الضمير وإلانسانية
نسأل الله تعالى أن يعين شعوب
دمرتها الحروب ونسأل الله
إن يكون لنا عون على الحياة
إنا لله وانا اليه راجعون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق