وشم
أعرفك
أيتها الأبواب الموصدة
تستدرجيني
الى نفق الصداع العميم
أنا عائد
الى خرافة
تحكي
عن سلالاتي المخبولة
هذه المرأة
تهديني خمارا
يفصح عن تشردي
اي فتنة هذه
كشبح منسي
تقف شاهدا
على كل القتلى المنبوذين
سلام عليك
أيها القارب العنيد
عشت للأيادي المخدوشة
بالحب
و تنام الآن
شاكيا عزلة الأسماء
ليم
لن تراه بعد الآن
لا تسعف دمعك
انه يمسخك
شهوة سادجة
أو دهشة ملعونة ...
ادريس سراج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق