يا سارقة الانفاس
لمَ تغيبين
عن انظاري.....؟
أيحق لكِ
لساعات غيابك
عطشاٌ قلبي يتفطر....
هل من رحمة
مذ عرفتك ماصبرت
لحظات....!
لا تغيبي عني
وبأي عذر كان
أيرضيك هذا.......
واين كلامك حين
كنتِ تشكين ...... تتألمين..
من البعاد ...؟
لله درك
لاتكوني كالغيوم
كل يوم ترحلين
في السماء...
فأنا نجمة لا ارتحل
عن مكاني ....
ولن يتغير وفائي .....
بقلمي
ابو خيري العبادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق