قصيدة
( خواطر الصيام مع النبي العدنان )
ازرع في قلبك ريحان
لأجل ماتحس بالحنان
هات زينه
وزين قلوب
اتملت بالاحزان
زي ماربنا صورك
عطر جنته
بروح وريحان
عايزينك في رمضان
تبقي للجمال عنوان
افتح كتابك عطره
بجدايل الحب والإيمان
ده لو جالك حبيب
هترحب بيه
وتكرمه كمان
نفسي اعتكف
في روح يعقوب
واخد نفحة حياء
من عثمان
ومن يعقوب
للصبر شريان
ولو تبحر في
بحر الحنان تلق
الصديق حامل
مسك الأمان
في قلبه روح العدل
متعلقة في إنسان
شاف القلوب استشهدت
أمر بحماية القرآن
وأبو حفص الفاروق
سيرته معطرة
بعام المجاعه
يرفض فيه الاكل
غير لما ياكل الغلبان
واوعاك تنسي
الإمام(علي )
باب العلم والبيان
ولو وقفت عند سيدك
تبقي مشتاق للحنان
نفسك في شربة ميه
تشرب كؤوس الهوي
من كف النبي العدنان
رمضان رسم في العشق
لوحها من البستان
زرعها سيدك في روضة
من النخل والرومان
ولما تدخل تلاقي الملايكة
بتشاور عليك بالبنان
هو انت اللي كنت عارف
ان الدنيا نعيمها فان
انت مالك فين لسانك
تعالي نخدك بالأحضان
بتدور عليه هتشوفه
لما بلال يرفع الأذان
اهوه بلال بيتوضا
انت فاكر انها عيون (لا )
ده وضوء النبي العدنان
الحق اوام ياحسن
تفارق الخلان
علي مهلك شويه
هو اي حد
بيدخل الديوان
لو روحك عازت تدخل
يبقي لازم تبيع اللسان
واكلم رسولي ازاي
كلام الاحبة مش باللسان
كلام الاحبة هوي الألحان
اتفضل امرلك سيدك
(خلاص ياعم )
بلغت العنان
فين كلامك ولسانك
خرصت ليه يا ذنان
اوعاك تفكر انك
هتشوفه بالعيان
النبي تشوفه بروحك
وهي ده هدية الرحمان
خد بالك لو روحك
شافته تبقي
انت اكيد كسبان
هنا يعجز اللسان عن وصف اللقاء مع النبي العدنان
تأليف. ، وائل أصيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق