السبت، 30 أبريل 2022

يوم الجائزة بقلم ياسر عبدالفتاح

 يَومُ الجَائِزَةِ

عِيدُ فِطْرِ نَا يَومُ جَائِزَتُنَا

عَقِبُ  صِيَامٍ ذَاكَ فَرْضُنَا

تَرَقْرَقَتْ نُفُوسُنَا حُبًا لِرَبِنَا

وَسَعِدَ الفُؤادُ دَاخِلَ صُدُورُنَا

بِخُطْبَتَى العِيدِ يَسْعَدُ صَائِمَا

يَلقَى  المُسْلمُ أَخَاهُ مُهَنِّئا

وَلِفَرحَةِ العِيدِ نُغَيِّرُ دَرْبِنَا

وَبِزِيَارَتِنَا تَنْتَظِرُنَا أَرْحَامُنَا

نَتَحَلَّى ثِيَابًا وَيَعْذُبُ لَفْظُنَا

نَطُوفُ القِطَاعَ وَالأَمَلُ تَبَسُّمَا

ذَاكَ بَقَاءُ وَذَاكَ لِقَاءُ عِزٍ تَأنَسَا

بَسْمَةُ طِفْلٍ وَحُنُوِّ شَابٍ يُصَاهِرَا

وَمَا ئِدَةُ تَضُمُ قَاصٍ بِرَحْب ٍوَدَانِيَا

أَدِمٍ إِلَهِى فَيْضُكَ عَلَيْنَا أَنْتَ رَبُنَا

  بقلم/ ياسر عبد الفتاح

مصر/ منيا القمح



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

ساقتني قدماي لدار موصد الأبواب بقلم مريم أمين أحمد إبراهيم

ساقتني قدماي لدار موصد الأبواب طاف صدى صوتي ينادي أين من كان بالدار من أحباب ؟ اعياني طول انتظار الجواب  غفوت فإذا بالذكرى تجسد الماضي  فما ...