رن هاتفي لأجد من المتصل٠٠
إنها صديقة العمر والطفولة٠٠٠
تُريد لقائنا والتقينا جددنا الذكريات والأهات ٠٠٠٠٠٠٠٠٠
وظل حديثنا ساعات
ونسي كل منا العمر الذي
فات٠٠٠٠
ووقفنا فقط عند الذكريات٠٠٠
ودقات قلوبنا في أحلي
سنين عمرنا٠٠٠٠
ياليتها تعود تلك اللحظات ٠٠٠
بقلمي: حياة بلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق