الأربعاء، 27 أبريل 2022

باخرة هيامي بقلم أحمد عدنان الجياب

 بَاخِرَةُ هَيَّامِي


احْمَدُ عَدْنَانَ الْجَيَّابِ


سَيْدَتِي هَيَا تَعَالَي..


لِمَاذَا هَاجَرَ سَرَابَكِ


خُطُوَاتِي وَجَعَلَنِي


اتَحَرَّى عَنْ نَجْمَتِي


فِي وَضَحِ النَّهَارِيِّ؟..


ايَنْ سَافَرْتِ؟


عِيدِي لِي


اشْوَاقِي..


عِيدِي لِي


بَاخِرَةُ هَيَامِي..


لَاجُوبْ شَوَارِعُ


 الْجَوِّى


يَجِبُ انْ اتْنَفْسُ


عَطَرَكِ


يَجِبُ انْ اصْغِي


الَى لَحْنٍ


تَغْرِيدَتُكِ مِنْ


بَيْنَ الَاغَانِي..


شُكْرًا لِاهْتِمَامِكِ


الَازْلِيُّ ..


شُكْرًا لَفُؤَادِكِ


الذَّهَبِيُّ..


لَاتُنْسِي هَدِيَّتِي..


لَاتَّنِسِي قَصِيدَتِي..


يَا مَنِ اضْحكِتِي


قَلْبِي  وَ عُيُونِي..


هَنِيئًا لَكِ  


 انقى سُطُورِي


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مشاركة مميزة

غَرامٌ لا يَموتُ بقلم عصام أحمد الصامت

غَرامٌ لا يَموتُ أَلا يا مَلاكي، أَنتِ الحُبُّ الأَبدي مادامَ شَكُّكِ قائِماً فَلا لُومَ إنَّ الغَرامَ عَلى شَفا الجُنونِ وَأَنا الَّذي مَلَ...