لَطَالَمَا أَرَدْتُ أَنْ أَحْيَا مَعَكَ
مَا تَبَقَّى لِي مِنْ اَلْعُمْرِ
وَأَنْ أَنْظُرَ كُلُّ صَبَاحَ فِي عَيْنَيْكَ
فَأَرَى مَلَامِحَ وَجْهِي
كَطِفْلِ وَدِيعْ فِي رَبْوَةِ حُبِّكَ
وَأَنْ أَغْفُوَ كُلُّ مَسَاءً بَيْنَ ذِرَاعَيْكَ
أَشْعُرُ بِنَبَضَاتِ قَلْبِكَ
نَبْضَةً تِلْوَ اَلْأُخْرَى
تَذْكُرُ اِسْمِي
تُكَافِحُ مِنْ أَجْلِي
حَتَّى آخِرٍ رَمَقٍ
وَلَا تَتَخَلَّى عَنِّي!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق