.. تراتيل ..
لا زال القلبُ يرتل صلوات الاشتياق
لتلك العينين اللتانِ غطاهما غُبار الغياب
ولا زالت سُفن انتظاري على مرافيء
الحنين تئنُ حتى أصبحتُ كأبكم يُرتلُ
همساتِ حُبهِ لكِ بأنين
أما والله لو أطلقتُ عشقي لأثملهُ على
صهيل الخيل جُرحي
ولو أنني أسرجتُ خيلي لأقمتُ شوقي
بين النحور
وأعلنتُ صهيل الأنين والبُكاءِ بين
السطور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق