و قالت لي السمراء
و قالت لي السمراء خذني خذني لمدن الساحل حيث شواطيء البحر.................................و قلت لها بأن تكاليف السفر و الإقامة غالية جدا و جدا و قليل أنا راتبي في الشهر......................................فأرتسمت على ملامح وجهها اللؤلؤي علامات الحزن و التحسر و قالت بصوت عالي: إني أحترق إني ٱحترق هنا في عمق الصحراء و شديد الحر.......................................فوضعت يدي على يدها الناعمة و قلت لها بلهجة حبيب حاسم معلن لها موافقتي لطلبها في رحلة الصيف بإخلاص عاشق يتحدى لأجل معشوقته النار و كل مر
التوقيع: الشاعر أولاد علي بلخير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق