و أخيرا
و أخيرا تحقق اللقاء القوس قزحي تحت غزارة المطر...................................صاحبة الجمال كله بفستانها الأبيض تركض للدخول بأحضان فارس أحلامها الراجع من المهجر...............................حبا حكمه الشوق بنيرانه الملتهبة و كل كاو من الجمر........................البسمة عنوان تحرك ثغرها و خطوات العاشق كالضؤ نحوها بلحظات تجاذبية للجسد و القلب و الفكر.......................و أخيرا انتصر الأمل و شع نور حبهما و اللهفة حركتهما و عمق تمعن النظر. التوقيع: الشاعر أولاد علي بلخير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق