وجع في ذاكرة الوطن
حسن علي الحلي
ثمةفتيان بواسل انسربوا
تحت خط الافق صوب
ساحة التحريرلايحملو ا
بنادق ولا رصاص حي
غير. كلمات ثورية تطالب.
برحيل الغزاة والطرف. الثالث
وكانت كلماتهم اشبه بصرخة
مظلوم بات يناجي ربه،
قد. أ كل الجوع جسد اولاده
وتحولت كالبرق اللامع تحشد
فصائل. الشعب ونخبه تزلزل
الارض فوق أقدام العملاء الذين
انظووا تحت رعاية،، على بابا،،
وبغيابهم عن الابصار بين العواصم
أثناءسرقة الدينار العراقي من
أفواه الشعب الجريح، وفتيانه
يغمسون الدم طعامآ لعوائلهم ٠
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٢٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
وأستطاعو ا هؤلاء الفتيان أن يختزلوا
الزمن، حين رشحتهم القياده الروحيه
للرب بإعلان الثورة الظافرة علي
الدين السياسي المتطرف والمخرج
الأمريكي بأن هذه الأفلام مسختها
الشعوب ولم تعد صالحة. للأستعمال ٠
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٣٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
وكان. صديقي الفنان ،، سامي قفطان
رأيته. ينشد. قصائد الفرسان العرب
في شوارع بغداد علي مسامع الناس
بأن البكتريا الصفراء قضت علي
أحلام وطموح الفن الملتزَم و إصبح
الفنان ضائعا بين الدين المتطرف
وديمقراطية الأمريكي بالاستمرار
بالفوضي الخلاقة٠
للنشر١٢/ ٣/ ٢٠٢١ ا،، ٢،،٢٠٢٢ بيت عشتار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق