لا تدعني فوق الأرض
ذنبا.
ولا تسرق إلي الخطايا.
لاتعدني نهبا لجانحة
صعدت لقلب الصبايا
فأنا الموصومة بقدري
بين قلبي وما حوايا
ريثما تهديني نذرك
وما بقي من البقايا
ليت قلبي أملكه أو
تملكه يدي بين الزوايا
يدي قاصرة في غمدها
ترفع لله رب البرايا.
فليست ترفع لحبيب
اوغريب تملكته السجايا.
فالحب للحبيب قدر
وليس هو آخر منايا
ترفع يا اخي عن حبي
فليس الحب من قوايا.
وعندما يأتيني طوعا
سأعدو إليه راكبة مطايا.
إلي من ساقني إليه قدري
س أستبق قدري ويكون عينايا.
زاوية الحب .
أحمد المتولى مصر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق