قلت له و كلي أمل وحنين
متى سألقاك!؟
وكيف السبيل إلى رؤياك
وكيف أتحمل أذى الأيام
إن حالت بين قلبينا..
وباعدت بيننا ..
حتى بالرؤى والأحلام..
قال..
سأعدو أمام دياركم
فارتدى البياض..
لتظهري كنجمة بين الرياض
وتصيري كزهرة..
ملأت بعبقها مابين أرض وسماء
لأراك ملء عيوني..
ونستبدل بالأمل العناء
فكم من ليال طال نحيبها
وكم من أيام تمنينا اللقاء.
ايمان عمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق